يوما بعد آخر. يوم واحد مثل الآخر. لا شيء أكثر شيوعا من يوم إضافي في الحياة أن لا شيء يتغير. الحياة، للعيش، لماذا؟ نحن جميعا نسأل هذا السؤال يوم واحد في مرحلة ما من حياتنا. والمشكلة الوحيدة هي الاستجابة التي تلقيناها. ما هو ردكم؟ هل أنت مستعد للعيش ردكم لبقية حياتك؟ ولم يكن العديد منهم مستعدين وانتهوا حياتهم. واليقين لدي، لم يأت أحد إلى هذه الحياة عبثا، لدينا جميعا مهمة، مهما كان من الصعب عليه، مهما كانت بسيطة قد يكون، والحياة هي مباركة من قبل نعمة الله.
Nenhum comentário:
Postar um comentário